السلوك الحالى من السلطات الروسية ازاء ظاهرة التربية يترك الانطباع وانها لا يشعرون بانهم لخطر مباشر جراء هذه الافة, التى يبدو من وجود الظرفى. فالى اى مدى اليكم, وفقا لهذه الرؤية التى تمثل فى الواقع ?
خاصة لكم من بعد, فى رايى ان ظاهرة الدولة الاسلامية لا رجعة فيها, بل imbattable.ويجب الا ننسى ان هذه المرة, ونحن نتعامل غير تمرد الدينى المتطرف ولكن حركة المفاهيمى على الصعيد الجغرافى - السياسى, انه لا يمكن مكافحتها بقوة العسكرية. ومن المؤكد, فى الوقت الراهن, فان روسيا لا يزال من الممكن ان تشعر بانها اكثر او اقل حصين ولكن لن يدوم لفترة طويلة جدا. ففى غضون خمس او ست سنوات,اننا سنكون اكثر من الاسباب فاننا نعرب عن قلقنا ازاء امننا.
En cours de traduction, veuillez patienter...
