Quand avez-vous commencé à vous int

Quand avez-vous commencé à vous intéresser à l'art ?
Dans un camp de prisonniers aux Philippines, quand j'avais 4 ans. Il y avait un autre prisonnier, un Portugais du nom de Pedro, qui faisait des portraits avec des crayons de couleurs. Je me suis aussi mis à dessiner, en l'imitant de mon mieux. Je faisais des dessins de nos gardes japonais et de scènes du camp. En quelque sorte, cela m'a aidé à échapper aux terribles conditions, car à l'époque, nous survivions à peine.
Qui vous a aidé à développer votre talent artistique ?
Je remercie Dieu et mes parents, qui m'ont toujours soutenu et encouragé. Au Japon, quand j'étais jeune, je me mis à la peinture à l'huile et à l'aquarelle avec un peintre de renom. Plus tard, Vernon Nye, mon professeur à Pacific Union College, élargit et guida ma formation. J'eus aussi le privilège de travailler avec Harry Anderson, un artiste adventiste hors-classe, dont l'oeuvre a été une bénédiction pour des milliers de gens. Quand j'étais directeur des arts graphiques à la Review and Herald, j'ai travaillé avec lui sur les Belles Histoires de la Bible, et j'ai contribué à la publication du livre The Man Behind the Paintings, un petit hommage à quelqu'un qui était vraiment un grand homme. Mon oeuvre est aussi influencée par de nombreux peintres classiques, impressionnistes et surréalistes.
En quelles circonstances êtes-vous allé au Viêt-nam ?
Je fus appelé sous les drapeaux pendant mes études supérieures d'art. L'armée me donna une formation d'illustrateur médical et de photographe de film au Walter Reed Army Medical Center à Washington, D.C. De là, on m'a envoyé au Viêt-nam pour filmer et photographier le côté médical de la guerre. Parfois nous étions dans des situations très dangeureuses, derrière les lignes ennemies. Bien que j'aie souvent vu la mort de près et que mon équipement ait été plus d'une fois couvert de sang, Dieu m'a protégé. Certaines des milliers de diapositives que j'ai prises au Viêt-nam, et un bon nombre de mètres de mes films, sont utilisés dans des films et des documentaires sur cette guerre.
Avez-vous eu d'autres expériences mémorables ?
En 1969, on me demanda de participer aux recherches pour l'arche de Noé, sur le mont Ararat, en Turquie, en tant qu'illustrateur et réalisateur de film. Nous gravîmes la montagne et nous trouvâmes du bois ancien qui avait été travaillé avec des outils.
Au fil des années, je suis resté très intéressé par cette recherche archéologique. On m'a consulté, et on continue de le faire, pour de nombreux livres et films sur le sujet.
Vous avez eu une vie plutôt aventureuse !
C'est vrai, et malgré mes nombreux changements de domicile, je suis toujours resté artiste. Chaque expérience m'a enrichi et mûri. En plus de la joie de travailler comme peintre et illustrateur, j'ai aussi eu la satisfaction de stimuler les talents de dizaines de jeunes artistes adventistes qui se font maintenant un nom dans de nombreuses régions du monde.

Résultats (Arabe) 1:

عندما كنت لم تصبح أول المهتمين في الفن؟
في معسكر اعتقال في الفلبين عندما كان عمري 4 سنوات. كان هناك سجين آخر، يدعى البرتغالي بيدرو، الذي قدم صورا مع الأقلام الملونة. لقد بدأت أيضا أن يوجه من خلال التشبه قصارى جهدي. أنا قدمت الرسومات لدينا حراس ومشاهد اليابانية من المخيم. بطريقة أو بأخرىساعدني هربا من الظروف الرهيبة لأن في ذلك الوقت، ونحن بالكاد نجا.
وهذا ساعد على تطوير موهبتك الفنية؟
أشكر الله والدي، الذين دعموا دائما وشجعني. في اليابان، عندما كنت صغيرا، وبدأت ترسم في الزيت والألوان المائية مع الرسام الشهير. في وقت لاحق، فيرنون ناي، أستاذي في المحيط الهادئ كلية الاتحاد،يتوسع وتسترشد تدريبي. كما أتيحت لي شرف العمل مع هاري أندرسون، وهو فنان السبتية خارج الفصول الدراسية، الذي كان نعمة لآلاف من الناس العمل. عندما كنت مدير الرسومات للمراجعة وتبشر الفنون، وعملت معه على القصص العظيمة من الكتاب المقدس، وأنا ساهمت في نشر الكتاب الرجل وراء اللوحات،تحية صغيرة لشخص كان حقا رجل عظيم. ويتأثر عملي أيضا من قبل العديد من الرسامين الكلاسيكية، الانطباعيين والسرياليون.
ما هي الظروف لم تذهب إلى فيتنام؟
أنا استدعي أثناء دراستي العليا في الفن.أعطاني الجيش المصور الطبية التدريب ومصور الفيلم والتر ريد الجيش المركز الطبي في واشنطن، DC أنا من هناك تم ارساله الى فيتنام لتصوير وتصوير الجانب الطبي من الحرب. أحيانا كنا في الحالات الخطرة جدا، وراء خطوط العدو.على الرغم من أنني غالبا ما ينظر الموت عن قرب وكان تجهيزي أكثر من تغطيتها مرة واحدة في الدم، وحماية الله لي. وتستخدم بعض الآلاف من الشرائح أخذت في فيتنام، وعدد لا بأس به من متر من أفلامي في أفلام وبرامج وثائقية على هذه الحرب.
هل لديك أي تجارب لا تنسى الأخرى؟
في عام 1969،لقد طلب مني الانضمام إلى البحث عن سفينة نوح على جبل ارارات في تركيا، كرسام والمخرج. نحن تسلق الجبال وجدت الخشب القديم الذي كان قد عمل مع الأدوات.
على مر السنين، وكنت مهتما جدا في هذا البحث الأثري. تمت استشارة لي، ويستمر في القيام بذلك،بالنسبة للعديد من الكتب والأفلام حول هذا الموضوع.
هل كان لديك حياة المغامرة بدلا من ذلك!
وهذا صحيح، وعلى الرغم من التغييرات الكثيرة بلدي الإقامة، ولقد ظلت دائما الفنان. كل تجربة أغنت لي ونضجت. بالإضافة إلى الفرح للعمل كرسام والمصور،كما أتيحت لي الارتياح لتحفيز المواهب العشرات من الفنانين الشباب السبتيين الآن جعل اسم في أجزاء كثيرة من العالم.

Résultats (Arabe) 2:

عندما كنت قد بدأت لتكون مهتمة في الفن؟
في معسكر للسجناء في الفلبين، عندما كان عمري 4 سنوات. وكان هناك سجين آخر، البرتغالية باسم بيدرو، الذين لم صور مع الأقلام الملونة. أنا أيضا تعيين إلى رسم، تقليد من جهدي. فعلته الرسومات لدينا حراس اليابانية ومشاهد من المخيم. على نحو ما، وقد ساعد لي هربا من الظروف الرهيبة، نظراً للوقت، نحن بالكاد على قيد الحياة.
الذي ساعد في تطوير المواهب الفنية الخاصة بك؟
أشكر الله ووالدي لي الذين دائماً دعمها وتشجيعها. في اليابان، عندما كنت صغيراً، لقد بدأت للطلاء بالزيت والألوان المائية مع رسام الشهير. لاحق "فيرنون ناي"، بلادي أستاذ في كلية الاتحاد المحيط الهادئ، يوسع و guida بلدي التدريب. أيضا كان لي شرف العمل مع هاري أندرسون، فنان كبار السبتية، العمل الذي كان نعمة بالنسبة لآلاف الناس. عندما كان مدير للفنون التصويرية في الاستعراض وهيرالد، عملت معه في قصص جميلة من الكتاب المقدس، وأسهم في لنشر كتاب "رجل خلف اللوحات"، تحية صغيرة لشخص كان حقاً رجل عظيم. كما يتأثر عملي الرسامين الكلاسيكية والانطباعية والسريالية.
في ما هي الظروف التي ذهبت إلى فيتنام؟
ودعي أنا تحت الإعلام أثناء دراستي العليا للفن. الجيش أعطاني تدريب طبي المصور والمصور السينمائي في مركز والتر ريد العسكري الطبي في واشنطن، العاصمة. ثم، فإنه أرسلني إلى فيتنام للفيلم والصورة الفوتوغرافية على الجانب الطبي من الحرب. في بعض الأحيان كنا في حالات خطيرة جداً، خلف خطوط العدو. على الرغم من أن كثيرا ما رأيت الموت والمعدات بلدي قد غطت أكثر من مرة في الدم، يحمي الله لي. وتستخدم بعض الآلاف من الشرائح التي أخذت في فيتنام، وعدد لا بأس به من متر من أفلامي، في أفلام وبرامج وثائقية عن الحرب.
قد كان لديك تجارب أخرى لا تنسى؟
في عام 1969. طلب مني الانضمام إلى البحث عن سفينة نوح على جبل أرارات في تركيا كالمصور والمخرج السينمائي. ونحن gravîmes العثور على الجبل ونحن القديمة الخشب الذين عملوا مع أدوات.
على مر السنين، وأنا لا تزال مهتمة جداً هذه البحوث الأثرية. لي تمت استشارة، ولا تزال تفعل ذلك، للعديد من الكتب والأفلام حول هذا الموضوع.
لديك حياة بدلاً من مغامرة!
وهذا صحيح، وعلى الرغم من العديد من التغييرات الخاصة بي لسكناهم، وبقيت لا يزال الفنان. وقد أثري لي كل تجربة ونضجت. بالإضافة إلى فرحة العامل كالرسام والمصور،. كان لي أيضا الارتياح لتحفيز المواهب لعشرات فنانين السبتية الشباب الذين هم الآن اسماً في أجزاء كثيرة من العالم.

Résultats (Arabe) 3:

هل لديكم عندما بدا الاهتمام لكم فى فن?
فى معسكر الاسرى فى الفلبين, عندما كنت 4 سنوات. وكان هناك سجين اخر فى البرتغال باسم بيدرو, يجعل الصور التقريبية مع قضبان الالوان. وارحب ايضا التركيز على رسم فى بحر من تقريرى افضل. كنت من الرسومات فى جهودنا حرس اليابان من المشاهد فى المخيم. وبعبارة اخرى,وقد ساعد ذلك لى الى الهروب من الاحوال المريعة, لان فى ذلك الوقت, فاننا survivions فقط. لكم
التى ساعدت على عباراته تطوير الفنون?
واشكر الله my parents, الذين قدموا لى دائما والتشجيع. وفى اليابان, عندما كنت شاب, فاننى اود التاكيد على الطلاء وزيت, aquarelle مع شهير البارزة. وفى وقت لاحق, فيرنون بلدى ناى, استاذ, كلية Pacific الاتحادويوسع, انها وفدى التدريب. وقد اجريت ايضا وشرف العمل مع هارى اندرسون, الفنان السبتيين خارج الرتبة, التى تعمل بمثابة عليكم ورحمة ا ف من الناس. عندما كنت المدير الفنون التصويرية الى Review and Herald , عملت معه بشان الجميلة القصص فى الكتاب المقدس, ولقد اسهمت فى نشر كتاب The مان paintings, The ?ويشيد صغير على شخص كان حقا عظيما. تنفيذ بلدى ايضا تتاثر كثيرا ورسامات التقليدية, impressionnistes, مليون.
فى ظرف من الظروف هل انت ذهبت الى فقد نام? واود ان استرعى
الديمقراطى تحت اعلام اثناء جهودى الدراسات العليا .الجيش دونا لى تدريب illustrateur الطبية مصور من الفيلم فى والتر Reed Medical مركز للمقاومة فى واشنطن العاصمة D. C. من ذلك, ارسل لى الى فقد نام فى تصوير الفيديو, الجانب الطبى فى الحرب. وفى بعض الاحيان كنا فى حالات بالغة dangeureuses خلف خطوط العدو.وعلى الرغم من اننى غالبا ما بالنظر الى وفاة ما يقرب من تقريرى المعدات, كان اكثر من مرة ستار من الدم, وقد حمت الله لى. بعض الالاف من شرائح اننى المتخذة فى فقد نام, والكثير من الامتار من زملائى الافلام, تستخدم فى الافلام الوثائقية, فى هذه الحرب. هل لديكم
كانت تجارب لا?
فى عام 1969 ,وطلب منى ان المشاركة فى البحث عن ا خذ به من فى جبل وارارات, وتركيا, بوصفها illustrateur, منتج من الفيلم. ونحن gravîmes للسنة الدولية للجبال, ونحن trouvâmes الاخشاب القديم الذى كان قد عملت مع الادوات.
على مر السنين, وبقيت مهتما للغاية فى هذا البحث الاثرى. وسئلت التشاور, ان تواصل عملها,وفى العديد من الكتب والافلام, بشان هذا الموضوع.
قمتم فى حياة اكثر المتهورة!
صحيح, رغم اننى تغييرات عديدة فى المنزل, وانا ظل دائما الفنان. كل تجربة فى اثراء لى, نضجت. وبالاضافة الى الفرح العمل كما شهير, illustrateur,وامل ايضا فى تلبية حفز المواهب عشرات من شباب الفنانين السبتيين التى تشكل الان اسم فى اجزاء كثيرة من العالم.