Autrefois, le lion devait posséder

Autrefois, le lion devait posséder la répartition géographique la plus étalée de tous les mammifères terrestres. Le lion d'Amérique (Panthera leo atrox) était présent du Pérou à l'Alaska pendant tout le pléistocène supérieur, tandis que des cousins occupaient la Sibérie et l'Europe centrale, et d'autres encore étaient répartis entre l'Inde et l'Afrique du Sud. L'étendue de la répartition perd toutefois de son importance à la fin de l'ère de glaciation.
La répartition du lion aux époques historiques, plus restreinte, a cependant été importante. Elle couvrait de grandes parties de l'Afrique, mais aussi l'Europe du Sud ainsi que le Proche-Orient et l'Inde. Jusqu'à l'Antiquité, des lions vivaient encore dans les Balkans, le sud de l'Europe ainsi qu'en Anatolie ou au Moyen-Orient, et de nombreux auteurs qui leur étaient contemporains en font rapport (Hérodote, Aristote ou la Bible35, entre autres). On suppose qu'en Europe le lion a disparu du fait de l'homme au Ier siècle apr. J.-C.
Aujourd'hui, sa diffusion est largement limitée à l'Afrique subsaharienne. Néanmoins, l'extrême sud de l'Afrique ne compte plus de lions depuis les années 1860, époque de l'extinction du lion du Cap (Panthera leo melanochaita). En Afrique du Nord, le lion de l'Atlas (Panthera leo leo) s'est éteint dans les années 1920. Et de la même manière, les populations de lions d'Asie (Panthera leo persica) ont en quasi-intégralité disparu au XXe siècle. Un dernier groupe de survivants s'est toutefois réfugié dans le parc national de la forêt de Gir dans l'État de Gujarat, en Inde où il ne reste qu'environ 300 spécimens. Les populations significatives de lions africains sont localisées dans les parcs nationaux du Kenya, de Tanzanie et d'Afrique du Sud et se font rares en dehors des zones protégées. Classé comme « vulnérable » par l'Union internationale pour la conservation de la nature (UICN), le lion est exposé à un risque d'extinction.
Les lions ont une grande capacité d'adaptation et de nombreux habitats différents. L'habitat naturel préféré du lion est la savane, mais il figure aussi dans les forêts sèches et les demi-déserts. On ne le trouve toutefois jamais dans les forêts denses et humides ou les déserts arides. Par conséquent, l'espèce manque naturellement dans les forêts tropicales humides centrafricaines et les déserts les plus secs de l'Afrique du Nord et du Proche-Orient.

Résultats (Arabe) 1:

مرة واحدة وكان الأسد أن يكون أكثر انتشار الجغرافي لجميع الثدييات البرية. وكان الأسد الأمريكية (النمر ليو atrox) موجودة في بيرو ألاسكا في جميع أنحاء أواخر العصر الجليدي، في حين احتل أبناء عمومة سيبيريا ووسط أوروبا، والبعض الآخر لا يزال قسمت بين الهند و 'جنوب أفريقيا.ومع ذلك، فإن مدى التوزيع يفقد أهميته في نهاية العصر الجليدي.
التوزيع الأسد في العصور التاريخية، أكثر محدودية، ولكن، من المهم. أنها تغطي أجزاء كبيرة من أفريقيا، ولكن أيضا جنوب أوروبا والشرق الأوسط والهند. إلى العصور القديمة، والأسود لا تزال تعيش في البلقان،تتم مقارنة جنوب أوروبا والأناضول والشرق الأوسط، وكثير من الكتاب الذين كانوا معاصريهم (هيرودوت، أرسطو أو bible35، من بين أمور أخرى). فمن المفترض أن أوروبا الأسد قد اختفى بسبب الرجل في القرن الأول الميلادي.
J.-C. اليوم يقتصر توزيعه إلى حد كبير في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ومع ذلك،أقصى جنوب أفريقيا لم يعد لديه الاسود منذ 1860s في حين انقراض الأسد الأخضر (النمر ليو melanochaita). في شمال أفريقيا، توفي أسد الأطلس (النمر ليو ليو) في 1920s. وعلى نحو مماثل، والسكان الأسد آسيا (النمر ليو الفارسية) قد اختفت تقريبا جميع في القرن العشرين.مشاركة مجموعة من الناجين من ملجأ إلا في الغابات البنت الحديقة الوطنية في ولاية غوجارات، الهند حيث هناك فقط حوالي 300 عينة. وتقع أعداد كبيرة من الأسود الأفريقية في المتنزهات الوطنية في كينيا وتنزانيا وجنوب أفريقيا وخارج المناطق المحمية هي نادرة.تصنف على أنها "عرضة" من قبل الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN)، والأسد في خطر الانقراض.
الاسود لديها قدرة كبيرة على التكيف والعديد من بيئات مختلفة. الأسد يفضل الموائل الطبيعية هي السافانا، ولكن يبدو أيضا في الغابات الجافة وشبه الصحراوية.ومع ذلك، لم يتم العثور عليه في الغابات المطيرة الكثيفة أو الصحارى القاحلة. وبالتالي، فإن الأنواع تفتقر بشكل طبيعي في الغابات المطيرة أفريقيا الوسطى وجفافا صحاري شمال أفريقيا والشرق الأوسط.

Résultats (Arabe) 2:

سابقا، أن الأسد ينبغي أن يكون انتشار معظم التوزيع الجغرافي لجميع الثدييات الأرضية. وكان الأسد الأمريكي (Panthera leo atrox) الحالية من بيرو إلى ألاسكا خلال الجزء العلوي البليستوسين، بينما أبناء عمومه احتلت سيبيريا وأوروبا الوسطى، ولا يزال آخرون قسمت بين الهند وجنوب أفريقيا. مدى توزيع إلا يفقد أهميته في نهاية عصر التجلد.
غير المهم توزيع الأسد في الحقبات التاريخية، محدودة بدرجة أكبر،. أنها غطت أجزاء كبيرة من أفريقيا، ولكن أيضا جنوب أوروبا والشرق الأوسط والهند. ما يصل إلى العصور القديمة، لا تزال تعيش الليونز في منطقة البلقان، جنوب أوروبا وكذلك في الأناضول أو في الشرق الأوسط، والعديد من المؤلفين الذين كانوا المعاصرة لهم جعل التقرير (هيرودوت، أرسطو، أو Bible35، من بين أمور أخرى). ومن المفترض أن الأسد اختفت في أوروبا بسبب الإنسان في الإعلان القرن 1st
اليوم ' اليوم، النشر محدودة إلى حد كبير إلى أفريقيا جنوب الصحراء. ومع ذلك،. أفريقيا الجنوبية المتطرفة قد الليونز أكثر منذ ستينات القرن التاسع عشر، وقتاً لانقراض الرأس أسد (Panthera leo melanochaita). في شمال أفريقيا، أسد (ليو Panthera leo) الأطلس إيقاف في العشرينات من القرن الماضي. و بنفس الطريقة، يكون السكان أسد (ليو Panthera بيرسيكا) آسيا كلها تقريبا اختفت في القرن العشرين. فريق آخر من الباقين على قيد الحياة ومع ذلك فر إلى البنت الحديقة الوطنية للغابات في "ولاية غوجارات"، في الهند حيث لا يوجد سوى حوالي 300 من العينات. إعداد كبيرة من الأسود الأفريقية تقع في الحدائق الوطنية في كينيا وتنزانيا وجنوب أفريقيا وهي نادرة خارج المناطق المحمية. مصنفة على أنها "الضعيفة" الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN)، الأسد يتعرض لخطر الانقراض.
الليونز لديها قدرة كبيرة للتكيف وموائل مختلفة كثيرة. الموئل المفضل للاسد السافانا، ولكن فإنه يرد أيضا في الغابات الجافة وشبه الصحارى. مع ذلك ابدأ في الغابات الكثيفة الرطبة أو الصحارى. ولذلك، تفتقر الأنواع بطبيعة الحال في وسط أفريقيا من الغابات المطيرة والصحاري جفافاً من شمال أفريقيا والشرق الأوسط.
.

Résultats (Arabe) 3:

فبينما كانت الاسد ان امتلاك التوزيع الجغرافى على مدى اكثر من جميع الثدييات البحرية البرية. وقد الاسد الامريكية (panthera ليو atrox) هو الان فى بيرو فى الاسكا طوال pléistocène العليا, بينما كانوا ابناء العمومة فى سيبريا وفى اوروبا الوسطى, وبلدان اخرى موزعة بين الهند وافريقيا الجنوبية.نطاق توزيع يفقد اهميته الا فى نهاية عصر التنبؤ.
توزيع الاسد فى العصور التاريخية اصغر حجما, فانها هامة. وهى تشمل على اجزاء من افريقيا, ولكن ايضا فى اوروبا الجنوبية, وكذلك فى الشرق الاوسط, الهند. وحتى فى العصور, مليون يعيشون فى منطقة البلقان,وفى جنوب شرقى اوروبا وكذلك فى الاناضول او فى الشرق الاوسط, العديد من المؤلفين المعاصرين لهم فى تقاريرها )لا, او bible35 ارسطو, فى جملة امور). ويفترض ان اوروبا الاسد قد اختفت نتيجة ا نسان فى الاولى القرن الجيش الوطنى الرواندى. ياء - جيم
اليوم, ونشرها على نطاق محدود فى افريقيا جنوب الصحراء الكبرى. ومع ذلك,فى اقصى جنوب افريقيا لا يزيد عن مليون منذ سنوات 1860 , وقت الانهاء الاسد من كيب تاون panthera ليو melanochaita). وفى شمال افريقيا, الاسد من اطلس (panthera ليو ليو ) اطفاء فى السنوات 1920. وبنفس الطريقة, مليون من سكان اسيا panthera ليو persica) فى شبه كامل اختفوا فى القرن العشرين.ان المجموعة الاخيرة من الناجين من غير اللاجئين فى المنتزه الوطنى فى غابة الامر فى حالة غوجارات, فى الهند حيث لم يبق سوى حوالى 300 العينات. السكان هامة مليون الافريقية محلية فى الحدائق الوطنية فى كينيا وجمهورية تنزانيا المتحدة, جنوب افريقيا, نادرة خارج المناطق المحمية.تصنف على انها "الضعيفة" من الاتحاد الدولى لحفظ الطبيعة (لحفظ الطبيعة والموارد الطبيعية), الاسد يتعرض لخطر الانقراض.
مليون من قدرة كبيرة على التكيف, موائل مختلفة عديدة. الموئل الطبيعى يفضل الاسد فى وسط السافانا, ولكن يرد ايضا فى الغابات الجافة, نصف الصحارى.ولا يوجد الا ابدا فى الغابات الكثيفة, الرطبة او الصحارى القاحلة. ولذلك, فان القضية عدم بطبيعة الحال فى الغابات المدارية الرطبة فى الصحارى جمهورية افريقيا الوسطى, اكثر الجافة من شمال افريقيا, فى الشرق الاوسط.