• Des politiques de surveillance in

• Des politiques de surveillance inacceptables
autrement
La « stratégie du choc » permet aux gouvernements
de faire passer des lois et des réformes inenvisageables
dans un autre contexte. C’est ainsi que l’administration
Bush a fait voter l’ensemble des mesures
du Patriot Act, jugées liberticides par la plupart
des ONG défendant les droits humains. Elles visent
essentiellement à renforcer les pouvoirs des agences
chargées de la sécurité du pays en facilitant leur travail
de recherche et les procédures judiciaires. Ces lois ont
également ouvert la possibilité de perquisitionner des
suspects et de fouiller leur domicile sans les avertir,
et elles ont créé le statut d’ennemi combattant, qui a
permis de détenir des individus soupçonnés d’activités
terroristes sans limite de durée (ce qui a ouvert la voie,
entre autres à la prison de Guantanamo). Le Patriot
Actétait initialement limité dans le temps (ses mesures
devaient expirer au bout de quatre ans), mais il a
été régulièrement prolongé, quoique dans des versions
amendées, jusqu’à aujourd’hui.

Résultats (Arabe) 2:

• رصد السياسات غير مقبولة
على خلاف ذلك
"مذهب الصدمة" يسمح للحكومات
لتمرير القوانين والإصلاحات لا يمكن تصوره
في سياق آخر. وبالتالي فإن إدارة
بوش لم تصوت جميع التدابير
من قانون باتريوت، نظرت صارمة من قبل معظم
المنظمات غير الحكومية المدافعة عن حقوق الإنسان. وهي تهدف
في المقام الأول إلى تعزيز صلاحيات الوكالات
المسؤولة عن أمن البلاد من خلال تسهيل مهمتهم
البحث والإجراءات القضائية. وهذه القوانين
كما فتحت إمكانية للبحث عن
المشتبه بهم وتفتيش منازلهم دون سابق إنذار،
وأنها خلقت حالة من المقاتلين الأعداء، الذين
ساعدوا احتجاز الأفراد المشتبه في قيامهم بأنشطة
إرهابية فترة غير محدودة (التي قاد الطريق،
من بين أمور أخرى غوانتانامو). باتريوت
Actétait محدودة في البداية في الوقت المناسب (تدابيرها
كانت لتنتهي بعد أربع سنوات)، ولكنه
تم تمديد بانتظام، وإن كان في الإصدارات
المعدلة حتى اليوم.

Résultats (Arabe) 3:

• الإشراف على السياسة غير مقبول، وإلا "

" استراتيجية تمكين الحكومات من خلال تأثير القوانين

inenvisageables الإصلاح في سياق مختلف.ولذلك فإن إدارة بوش في التصويت

جميع التدابير قانون باتريوت، أن الحرية والدفاع عن حقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية
.الغرض منها هو

الرئيسي هو تعزيز سلطة المؤسسات المسؤولة عن الأمن الوطني

، والتشجيع على العمل والبحث في الإجراءات القضائية.هذه القوانين أيضا فرصة

تفتيش المشتبه فيهم وتفتيش منازلهم دون سابق إنذار،

، خلقت العدو انه يسمح باحتجاز المشتبه فيهم مركز النشاط

الإرهابيين دون قيود الوقت (هذا يمهد الطريق
في سجن غوانتانامو).باتريوت
act é tait أصلا في الوقت المحدود (
التدابير بعد انقضاء أربع سنوات)، لكنه في كثير من الأحيان يطيل

، ولكن في النسخة المنقحة، حتى اليوم.